مسباح وقلادة من حجر مالاكيت مقاس 11 ملم، عين النمر وخشب الزيتون بإمامة من الفضة 925 مطلي بالذهب 24 ، تصميم #الريحاني✨
🌺ما شممتُ الوردَ إلا زادني شوقاً إليك🌺
أبيات في مديح الرسول صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم تسليماً كثيراً
مسباح وقلادة من حجر مالاكيت مقاس 11 ملم، عين النمر وخشب الزيتون بإمامة من الفضة 925 مطلي بالذهب 24 ، تصميم #الريحاني✨
الموشح بصوت المنشد أحمد خضر
صنع بحب بتصميم وعمل خاص بألف البحرين “ألفة الألف”
السجل التجاري:135313-1
💕 يمكنكم طلبها مع الأحجار المفضلة لديكم 💕
🌍يتوفر الشحن الدولي🌎
هذا التوشيح الجميل هو بعض الأبيات من قصيدة كتبها الشيخ عز الدين حسن بن عبد الصمد بن محمد الحارثيَ العاملي. وهو فقيه وأديب وعالم ورع وزاهد في القرن العاشر الهجري. وقيل في إجازته للعلم أنه كان “ممّن انقطع بكلّيته إلى طلب المعالي، ووصل يقظة الأيّام بإحياء الليالي، حتّى أحرز السبق في مجاري ميدانه، وحصل بفضله السبق على سائر أترابه وأقرانه، وصرف برهة من زمانه في تحصيل هذا العلم، وحصل منه على أكمل نصيب وأوفر سهم”. له العديد من القصائد في مدح النبي وآل البيت والغزل الصوفي، ومنها هذه الأبيات الصوفية الغزلية المختارة في توشيح يؤديه الشيخ طه الفشني “ما شممتُ الورد إلاّ زادني شوقاً إليكْ”
وإذا ما ماس (معناها اختال وتبختر) غصنٌ خلته يحنو إليكْ.
إن يكن جسمي تناءى فالحشى باقٍ لديكْ
لست تدري ما الذي قد حلّ بي من مقلتيكْ.
رُشق القلب بسهمٍ قوسه من حاجبيكْ
كل حسنٍ في البرايا فهو منسوب اليكْ.
إن ذاتي وصفاتي ياحبيي في يديكْ
إن رب العرش و الأملاك قد صلى عليكْ.
التوشيح لحنه الشيخ زكريا أحمد، وقدمه الشيخ طه الفنشي، بصوت شيخ آخر قديم اسمه إبراهيم الفران، وانتشرت بعدها بصوت وديع الصافي.
.
ما شممت الورد إلا زادني شوقاً إليك
وإذا ما ماس غصن خلته يحنو عليك
كل حسن في البرايا فهم منسوب إليك
لست تدري ما الذي قد حل بي من مقلتيك
رشق القلب بسهم قوسه من حاجبيك
إن يكن جسمي تناءى فالحشى باق لديك
إن ذاتي وصفاتي يا حبيبي بين يديك
يا شفيع الخلق أنا منسوب إليك
مولاي كتبت رحمة الناس عليك فضلاً وكرماً
فالمرجع والمآل والكل إليك عرب وعجم
ما لي عمل يصلح للعرض عليك بل صار عدم
فأرحم ذلي ووقفتي بين يديك إن ذل قدم
.
صلوا عليه وسلموا 🙏✨
.
265.000 د.ب
1 متوفر في المخزون
طرق دفع أمنة
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.